التحدي: مهن المستقبل تتجه نحو العمل بالقطعة أو العمل الحر، مما يعني أن العديد من الأشخاص سيعتمدون على عقود مؤقتة أو مهام قصيرة الأجل بدلاً من التوظيف الدائم.
فعمليا كل شيء تراه على هاتفك أو جهاز الكمبيوتر الخاص بك تم إنشاؤه بواسطة مطور برامج. كما أن مجال تطوير البرمجيات سيستمر في كونه أحد أكثر المهن المطلوبة في المستقبل، نظراً لإتجاه المزيد من الشركات نحو التحول الرقمي، وبالتالي سيستمر الطلب على مطوري البرامج مستقبلاً
مدربو المهارات الرقمية: مع ازدياد الطلب على المهارات الرقمية، يزداد أيضًا الطلب على المدربين الذين يمتلكون المعرفة في استخدام التكنولوجيا لتحسين الإنتاجية.
الطاقة المتجددة والاستدامة: مع ازدياد التركيز على الاستدامة، يمكن التخصص في مجالات مثل هندسة الطاقة المتجددة أو إدارة الموارد البيئية.
يعتبر التعليم عن بُعد طريقة مثالية للطرفين، فتقلل من فرص ضياع الوقت، وتمنح الشخص فرصة المعرفة بصورة أكبر، وبطريقة أكثر عمقا، كما أنه لا يتقيد بوقت زمني معين، فقط جهاز كمبيوتر واتصال جيد بالإنترنت، ليحدد الشخص بعدها ما الوقت الذي يناسبه كي يعلم غيره أو يتلقى هو نفسه العلم.
يمكن أن تكون هذه المهارة مفيدة سواء في اتخاذ قرارات على مستوى الشركات أو عند العمل كمستقل.
القصة: أحمد صالح كان يعمل كمزارع في مزرعة عائلية في الريف. مع مرور الوقت، لاحظ أحمد أن الطرق التقليدية للزراعة لم تعد كافية لتلبية الاحتياجات المتزايدة مع تغير المناخ وشح الموارد.
قصص النجاح في مهن المستقبل تقدم أمثلة ملهمة على كيفية التكيف مع التغيرات السريعة في سوق العمل والاستفادة من الفرص الجديدة التي أتاحتها التكنولوجيا والابتكارات.
التأثير: قد يواجه الكثيرون نور الإمارات صعوبة في مواكبة هذا التغيير السريع بسبب الضغط النفسي والوقت المطلوب لاكتساب المهارات الجديدة، مما يجعل بعض الأفراد غير قادرين على التكيف بالسرعة الكافية.
التأثير: سيواجه العاملون تحديات متعلقة بعدم الاستقرار الوظيفي، والافتقار إلى الفوائد التقليدية مثل التأمين الصحي والتقاعد، مما يخلق حالة من عدم الأمان الاقتصادي لكثير من الأفراد.
الإبداع والابتكار: القدرة على التفكير خارج الصندوق وتطوير حلول جديدة لمشاكل قائمة ستبقى من أكثر المهارات طلبًا.
وسيلعب مهندسوا الروبوتات دوراً حاسمًا في دمج الروبوتات في مختلف المجالات لتحسين العمليات الصناعية، وتعزيز الإنتاجية فهذه واحدة من أهم وظائف المستقبل
وتؤهلك منصة بكه للالتحاق بدورات تدريبية مُعتمدة من جهات عالمية في مجال إدارة الجودة.
القصة: أيدا لوفليس، وهي مهندسة بيانات تعمل في شركة تكنولوجية نور رائدة، بدأت مسيرتها المهنية كمعلمة رياضيات في مدرسة ثانوية. بعد عدة سنوات، أدركت أن لديها شغفًا كبيرًا بتحليل البيانات والتكنولوجيا.